[center]بسم الله الرحمان الرحيم
اقدم لكم هذه التحفة التي وضعت في سطيف وهي رقم ثلاثة على المستوى العلمي
على يوجد في بلدين في العالم وسطيف هي البلد الثالث التي تم وضع هده التحفة
اترككم مع الصورة اريكم الشكل لان الصورة لا تخص بي الظبط سطيف ولكنها نفس التحفة
زهرة اللوتيس تراوغ الجميع على أنها نخلة.. ومبلغ الصفقة 3.5 مليار سنتيم
استطاعت سطيف نت أن تكشف لأول مرة عن حقيقة المشروع الذي أحدث ضجة في المدينة، وأسال الحبر الكثير، ليتبين لنا في آخر المطاف بأن المشروع لا يتمثل في نخلة وإنما هو عبارة عن "زهرة اللوتس" لكن هذا لا يغير من المبادئ بشيء. بعد الضجة الإعلامية التي أحدثتها سطيف نت يخصوص هذا المشروع والكلام الكثيرالذي قيل من طرف سكان المدينة بادرت سطيف نت للبحث عن حقيقة المشروع الذي تبين بأن النصب عبارة عن "زهرة اللوتس" مصنوعة من الحديد ولونها ذهبي، وطولها 17 متر وقد تم شراؤها من طرف المجلس الشعبي البلدي لبلدية سطيف السابق الذي كان يرأسه السيد بلحوكي، بمبلغ قدره 3.5 مليار سنتيم، المستوردة من طرف شركة محلية تسمى "سطيف فرجة"، وحسب المعلومات التي تحصلنا عليها تفيد بأنها مستوردة من الصين قبل سنتين ليتم تخزينها بإحدى المآرب بالمنطقة الصناعية بسطيف. وقد انتشرت الإشاعة في المدينة التي تعرف بالانفتاح وتداول المعلومة وقد سقط المواطن السطايفي في متاهة الإشاعة بسبب عدم الكشف عن الحقائق من طرف المسؤول الأول عن هذا المشروع، وقد تحصلت سطيف نت على نسخة من النموذج الخاص بالزهرة وهو على الصورة. ورغم ذلك فقد رفض المسؤول الأول عن المشروع وهو صاحب الشركة المستوردة في اتصالنا به أمسية اليوم، حيث اعتبر أن له الحق الكامل في عدم الإدلاء بأي تصريح وعدم الكشف عن أية تفاصيل، خاصة وأننا حاولنا إيصال المعلومة للمواطن من مصدرها الأول، فلم يكشف على أدنى تفصيل بما في ذلك وزنها، طولها ومبلغ شراءها، ولعلنا سنظطر كذلك على تسديد حقوق مشاهدتها. وقد قال محدثنا "أنا المسؤول الأول على هذا المشروع ولن أكشف عن أية معلومة، ولدي الحق في ذلك ولا يهمني ما سيكتب ونشر في الصحافة" حارما حق المواطن في المعلومة خاصة وأن هذا "الديكور" سدد ثمنه من أموال الشعب الجزائري ولم يتبرع به صاحب شركة "الفرجة". ولهذا فعلى السلطات الولائية وعلى رأسهم الوالي مطالبون بتقديم التوضيحات حول هذا المشروع "العمومي"
اتمنى ان تعجبكم
اقدم لكم هذه التحفة التي وضعت في سطيف وهي رقم ثلاثة على المستوى العلمي
على يوجد في بلدين في العالم وسطيف هي البلد الثالث التي تم وضع هده التحفة
اترككم مع الصورة اريكم الشكل لان الصورة لا تخص بي الظبط سطيف ولكنها نفس التحفة
زهرة اللوتيس تراوغ الجميع على أنها نخلة.. ومبلغ الصفقة 3.5 مليار سنتيم
استطاعت سطيف نت أن تكشف لأول مرة عن حقيقة المشروع الذي أحدث ضجة في المدينة، وأسال الحبر الكثير، ليتبين لنا في آخر المطاف بأن المشروع لا يتمثل في نخلة وإنما هو عبارة عن "زهرة اللوتس" لكن هذا لا يغير من المبادئ بشيء. بعد الضجة الإعلامية التي أحدثتها سطيف نت يخصوص هذا المشروع والكلام الكثيرالذي قيل من طرف سكان المدينة بادرت سطيف نت للبحث عن حقيقة المشروع الذي تبين بأن النصب عبارة عن "زهرة اللوتس" مصنوعة من الحديد ولونها ذهبي، وطولها 17 متر وقد تم شراؤها من طرف المجلس الشعبي البلدي لبلدية سطيف السابق الذي كان يرأسه السيد بلحوكي، بمبلغ قدره 3.5 مليار سنتيم، المستوردة من طرف شركة محلية تسمى "سطيف فرجة"، وحسب المعلومات التي تحصلنا عليها تفيد بأنها مستوردة من الصين قبل سنتين ليتم تخزينها بإحدى المآرب بالمنطقة الصناعية بسطيف. وقد انتشرت الإشاعة في المدينة التي تعرف بالانفتاح وتداول المعلومة وقد سقط المواطن السطايفي في متاهة الإشاعة بسبب عدم الكشف عن الحقائق من طرف المسؤول الأول عن هذا المشروع، وقد تحصلت سطيف نت على نسخة من النموذج الخاص بالزهرة وهو على الصورة. ورغم ذلك فقد رفض المسؤول الأول عن المشروع وهو صاحب الشركة المستوردة في اتصالنا به أمسية اليوم، حيث اعتبر أن له الحق الكامل في عدم الإدلاء بأي تصريح وعدم الكشف عن أية تفاصيل، خاصة وأننا حاولنا إيصال المعلومة للمواطن من مصدرها الأول، فلم يكشف على أدنى تفصيل بما في ذلك وزنها، طولها ومبلغ شراءها، ولعلنا سنظطر كذلك على تسديد حقوق مشاهدتها. وقد قال محدثنا "أنا المسؤول الأول على هذا المشروع ولن أكشف عن أية معلومة، ولدي الحق في ذلك ولا يهمني ما سيكتب ونشر في الصحافة" حارما حق المواطن في المعلومة خاصة وأن هذا "الديكور" سدد ثمنه من أموال الشعب الجزائري ولم يتبرع به صاحب شركة "الفرجة". ولهذا فعلى السلطات الولائية وعلى رأسهم الوالي مطالبون بتقديم التوضيحات حول هذا المشروع "العمومي"
اتمنى ان تعجبكم
